الصوم فهو يصبح احلى الشهور فالعام كلة فهو الشهر الكريم الذي يصبح كله
كرم و خير و رزق و عافية و صحة و جميع شئ حميل فهذا الكون فهو يصبح مليئ
بالرزق الواسع و الخير و الصحة و الحب و الالف و التعاون و جميع شئ فهو يعمل على
تجميع جميع الناس فهو شهر كبير و عظيم جدا جدا و هو احلى الشهور فهو شهر كبير
وعظيم و ملئ بالرزق الواسع الذي ليس له مسيل كذلك نقرم بالصوم و التعب و الصلاه
بكل الفرائض و يصبح فو قتها و نقوم بالادعيك كذلك فالدعلء الذي نقولة علي الفطار
هو سنة عن ادعيه المصطفي فنقوم بقولها قبل الإفطار فهنالك كثير من الناس تقع في
هذة الأخطاء و هيا الفطار فو سط الاذان فلا يجوز فيجب القيام بالافطار بعد الانتهاء
من اللذات و كذلك يجب ان يقوم و يردد مع المؤذن الاذان و لا يقوم بالانشغال فتحضير
الاكل و وضعة و الكلام و الحديث و جميع ذلك و كذلك هنالك بعض الأشخاص الذين يقومون
بالافطار قبل القيام بالدعاء و هو لكسر صيامة و ذلك يصبح غير مستحب و كذلك يصبح ضياع
لة ضياع عظيم جدا جدا لانة فالله يقرل ان دعاء الاب و الام و دهون الصائم دامئا مستجابه
او بمعني اصح لا ترد اي مقبولة فهو يصبح خسر دعاء كاد ان يحقق فهنالك بعض الأشخاص
يقولون ان يجب قول الذعاء قبل الإفطار و هنالك اشخاص كذلك يقولون انها بعد الإفطار و لكن
الدعاء مشروع و واجب فكل و قت و هو يصبح فالصوم و عند الإفطار فيستحب الدعاء
فى حال الصوم و فحال الإفطار و يصبح فيمكن ان نقوم و نقولة قبل الإفطار او الإفطار
ببلح او ماء بعدها نقومل الدعاء
دعاء الافطار من الصوم
من احلى الشهور
دعاء الافطار من الصوم