بين حكم الامر بالمعروف و النهى عن المنكر من المعروف ان الامر بالمعروف
والنهى عن المنكر فضل و اجب علي المجتمع التقليدى و لكنة فرد كفايا بمعنى
اذا قمت مع الشخص او بعض الناس ست قطع لى البقية يدل علي انه يقوم
بالدعاء بهدية الناس الي الخيرات و نبذ المنكرات فهذة الدعوة من بعض الدعاء
يسقط الفرد عن بقية المجتمع و فرض الكفاية يختلط على الفرد العين اختلافا
بسيطا فكرة هو فرض و اجب القيام بة و لكن فرض العين و اجب علي جميع فرد ان
يؤذية لنفسة قسم رمضان مثلا و الصلوات الخمسة انا فرض الكفاية فهو يكون
اذا استطاع ان يقوم بة فاخذ العديد من الحسنات و اذا لم يكن من استطاع بالقيام
بة فلا و اجبنا علية فرض الكفاية هو كما اردا و لكن الامر بالمعروف و النهى عن المنكر
وضع فتفسير الاية الكريمة اي ان تكون من الناس طائفة يامرون بالمعروف و ينهون
عن المنكر و هنالك درجات الامر بالمعروف و النهى عن المنكر فان التدرج من الاعلي الى
الاقل علوى و النهى عنة مهما استطاع الانسان الي هذا سبيلا فكان التدرج من استطاع
من اليد الي اللسان بعدها الي القلب و ضرورة تغيير المنكر مهما كان التغيير بسيطا و لو كانت
قدرة الانسان فالتغيير ان يغير ذلك المنكر
بين حكم الامر بالمعروف و النهى عن المنكر
للنهى عن المنكر
كيف تقوم ب الامر بالمعروف و النهى عن المنكر