لقد ذكر الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز كل شيء بخصوص المرأة
المطلقة لكي يكون لها حقوقها، ولكي يضمن لها حالة صحية جيدة، فلا بد
وأن تتعرف المرأة عن الظروف التي تحيط بها في حياتها خاصة عند الطلاق
إذا استحالت العشرة بالفعل بين الزوجين، فيكون الطلاق هو الحل، فإذا
كان الطلاق بائن ولا رجعة فيه، فهذا يعني أننا في حاجة إلى التعرف
على حالة المرأة التي تمر بها، فإذا كان زواج ولا يكون هناك أي دخول عليها
فالمرأة في هذه الحالة لا تدخل في أي فترة من فترات العدة، أما إذا تم
الدخول عليها، فلا بد وأن تكون العدة لديها 3 أشهر، ولكن إذا كانت المرأة
حامل، فالعدة لديها تكون بوضع جنينها، فإذا طلقت بالأمس، ووضعت في
الصباح، فهنا تسقط فترة العدة، أما إذا وضعت بعد 9 شهور، فتكون كل هذه
الفترة من فترات العدة، فلا بد أن تحيض المرأة الغير حامل ثلاث مرات، لكي
تنتهي شهور العدة، كل هذا للحفاظ على صحة المرأة وعدم اختلاط الأنساب.
كم عدة المطلقة طلقة واحدة
كل شيء بخصوص المطلقة طلقة بائنة
كم عدة المطلقات طلقة واحدة
- عدة االطلقة الواحده