قال لا تخافا انني معكما اسمع وارى , تفسيرات عديده لسوره طه

لا تخافا اننى معكما اسمع و اري هذة السورة الكريمة من سورة طة اية 46

 

وهيصبح لها العديد من التفسيرات و يقول الله تعالي عن موسي و هارون عليهما

 

السلام انهما قال مستديرين بالله تعالي اننا نخاف ان يفرط علينا او انيتها يعني

 

ان يبدر اليهما بعقوبة او يعتدى عليهم اف يعاقبهم و هم لا يستحق ان منة ذلك

 

عايز و انه قال لا تخافا اننى معكما اسمع و اري اين تخاف منة في اننى معكما اسمع

 

كلامك ما و كلامة و اري مكانك ما و مكانة لا يخفي علي من امركم شيئا و علما ان

 

ناصيتة بيدى فلا يتكلم و لا يتنفس و لا يبطش الا باذنة و انا معكم بحفظى و نصري

 

وهنالك العديد من التفسيرات لهذة الاية الكريمة فهى يصبح لها العديد من التفسيرات

 

لما لحقهمت ما يلحق البشر من الخوف علي انفسهم عرفهما الله سبحانة و تعالى

 

أن فرعون لا يصل الي هما و لا قومة و الخوف من الأعداء سنه الله فانبيائة و اوليائه

 

مع معرفتهم بة و ثقتهم و هنالك اكثر من موقع نقوم بالبحث عن العديد من التفسيرات

 

عن هذة الاية الكريمة من سورة طة و يصبح لها تفسيرات كثيره جدا جدا و عديدة

 

قال لا تخافا اننى معكما اسمع و ارى

تفسيرات عديدة لسورة طه

تفسير سوره طه








قال لا تخافا انني معكما اسمع وارى , تفسيرات عديده لسوره طه