جليبيب وهو اشتهر بقصته حينما افتقدوا النبي محمد بعد غزوه من غزوات فما وجدته
قد كوتي ده فمات في العقد الاول او الثاني الهجري وكان اول سبب قتلوا في
غزوه من
الغزوات التي قام بها على النبي فهو ابو الفرج ابن الجوزي في كتابه صفوه الصفوه
ولكن
يكون اسم الشهره لديه جليبيبا وكان رجلا من بني ثعلب حليفا في الانصاري وهناك الكثير
من القصص والاحداث التي حذفت بين جلديه وبين الرسول صلى الله عليه وسلم وايضا عن
قصته وعن زواج جلابيب وكانت الانصار اذا كان لاحدهم لم يتزوجها حتى يعلم هل النبي
فيها
حاجه ام لا حيث قال النبي للرجل من الانصار اذ اوينا بنتك قالوا نعم وكرامه
يا رسول الله اني
لست اريدها لنفسي هل من يا رسول الله قال له لبيب هيثم ان الرسول صلى
الله عليه وسلم
طلبه ثم يطلب من ابنه احد من العصر زوجك الجلابيب فادي امها فقال رسول الله
يخطب ابنته
فقالت نعم ونعم وقال انه سوف ياخذ للجلابيب ليس له وتعجب واستقروا في اول الامر
وادعي
لهم الرسول ان يجعل الخير دائما معهم وان يجعلهم دائما موافقون في حياتهم ولكن ثم
اقتل
عنها جلديه فلم يكن في الانصاري ايمن انفق منها والكثير من القصص عن حياه جليبيب
من هو جليبيب , حياة جليبيب وما لا تعرفه عنه