هناك الكثير من التفسيرات للقران الكريم التي نحب ان نقوم بمعرفتها ولا احب ان نقوم
بالبحث عنها على الانترنت لكي نقوم بمعرفه تفسير هذه الايه هناك بعض ايات القران
الكريم وهي من سوره الحاقه فاما من اوتي كتابه بيمينه فهي يكون معناها والله اعلم
سعاده من يؤتى كتابه يوم القيامه بيده اليمنى وفرحه ذلك ويكون شديد الفرح لذلك يقول
خذوا قراءه كتابه لانه يعلم ان فيه خير وحسناته محصنه ولا انه من بدل الله
سيئاته حسنات
هناك بعض الاشخاص يقولون خذ قراءه كتابيه بمعنى خذوا فهو اسم فعل بمعنى عقدوا وهو
بمعنى تعالوا كما جاء عن ابن زيد والمقصود به خذوا هذا الكتاب لانه يكون به
الكثير من الحسنات
وانه لايوجد به اى سيئات هناك الكثير من التفسيرات حول هذه الايه الكريمه في الكثير
من مواقع
على الانترنت في و القران الكريم والسنة الكثير والكثير من الايات والاحاديث التي تبشرنا بالجنه
وتحذرنا من النار مما يدفعنا للابتعاد عن المعاصي ويحببنا في فعل الخيرا والتقرب من الله
وارضاؤه
للفوز بالجنه ونعيمها فالرسول الكريم ماهو الا بشرة لجميع الخلق وللعالمين ان اعبدوا الله وحده
لا
تشركون به شيئا ولكم الجنه
فاما من اوتي كتابه بيمينه
المبشرين بالجنه يوم العرض يؤتي كتابه بيمينه
من الذين يؤتون كتابهم بيمينهم