المقالة دي حلوة بالحقيقة لانها هتبين لكل شخص راي االدين للابراج
القول بجواز اخذ الصفات المبنيه على تاريخ مولد جميع انسان بتحديد البرج الذي ينتمى الية قول بلا علم، و من الأقوال الخاطئة، فهذه الصفات المأخوذه من الأبراج متفرعه عن علم التنجيم و هو نوع من الكهانه المحرمه التي بها ادعاء لعلم الغيب و القول على الله بغير علم، و ليست مبنيه على علم او عاده او استقراء حتي يقال بجوازها، و عليه فلا يجوز النظر بها او تصديقها.
جاء فكلام اللجنه العلميه للإفتاء فالسعودية: أبراج الحظ يحرم نشرها و النظر بها و ترويجها بين الناس، و لا يجوز تصديقهم، بل هو من شعب الكفر و القدح فالتوحيد، و الواجب الحذر من ذلك، و التواصى بتركه، و الاعتماد على الله سبحانة و تعالى، و التوكل عليه فكل الأمور.انتهي من فتاوي اللجنه الدائمه للبحوث العلميه و الإفتاء.
وقال الشيخ عطيه صقر رحمة الله منكبيرة علماء الأزهر عن هذي الأبراج و ما ينشر فيها: و ربما حذر النبى صلى الله عليه و سلم من التصديق و التشجيع لهذه الوسائل الكاذبه لمعرفه المستقبل.
وتقدم الكلام عديدا عن هذا فعنوان “علم الغيب “.
وفي الحديث الذي رواة مسلم: من اتي عرافا فسألة عن شيء فصدقة لم تقبل له صلاه اربعين يوما.